تقنية يابانية ثورية تعنى بتحويل قائمة الطعام لدى المطاعم والكافيهات إلى مجسمات مستنسخة ثلاثية الأبعاد محاكية للواقع، بهدف العرض لتساعد ملاك المطاعم والكافيهات في :
– رفع المبيعات، لتحفيزها حاسة الاشباع النفسي لدى العميل، مما يساعد في تسريع عملية إتخاذ القرار بالشراء من قبل العميل والذي يساهم بشكل مباشر في تحسين المبيعات للمطعم أو الكافييه.
– خفض التكاليف التشغيلية، من خلال استبدال الأطعمة الحقيقة المعروضة بهدف التسويق الى مجسمات مستنسخة، لتغني عن التكلفة التشغيلية لأجهزة التبريد، لتحملها درجات الحرارة العالية، كما تساعد في إيقاف تكلفة الأغذية المطهية، من تكاليف الطهي، والوقت المستغرق لطهي الأطباق بهدف العرض، إلى جانب عدم الحاجة إلى دفع مبالغ عالية مقابل جلسات تصوير الطعام كل مرة.
– حفظ النعمة من الهدر، حيث نجد أن الطعام المستنسخ هو الحل الأمثل لما يتم اهداره من طعام يتم تخصيصه يوميا في المطاعم والكافيهات بهدف العرض أمام العملاء، الى جانب ما يتم التخلص منه في النفايات.
كما تساعد هذه المجسمات في تحسين تجربة المستهلك من خلال :
– تسهيل عملية اتخاذ القرار بالشراء من خلال معرفة مكونات وتفاصيل الطبق الذي سيُقدم، من خلال النظر للمجسم، والطلب مباشرة دون اجهاد النفس في قائمة طعام خالية من الصور أو بصور غير محاكية للواقع عند اتمام كل طلب.
– تساعد هذه المجسمات بدورها تقليص وقت الانتظار عند الطلب، ممايحسن تجربة العملاء الآخرين عند زيارة المطعم أو الكافييه المطبق للفكرة.
– تساعد هذه المجسمات السائح الأجنبي في طلب الطعام، دون الشعور بالقلق من عدم وجود لغته الأم في قائمة الطعام بفعالية عالية، توازياً مع افتتاح القطاع السياحي لدول العالم.
رتقنية يابانية ثورية تعنى بتحويل قائمة الطعام لدى المطاعم والكافيهات إلى مجسمات مستنسخة ثلاثية الأبعاد محاكية للواقع، بهدف العرض لتساعد ملاك المطاعم والكافيهات في :
– رفع المبيعات، لتحفيزها حاسة الاشباع النفسي لدى العميل، مما يساعد في تسريع عملية إتخاذ القرار بالشراء من قبل العميل والذي يساهم بشكل مباشر في تحسين المبيعات للمطعم أو الكافييه.
– خفض التكاليف التشغيلية، من خلال استبدال الأطعمة الحقيقة المعروضة بهدف التسويق الى مجسمات مستنسخة، لتغني عن التكلفة التشغيلية لأجهزة التبريد، لتحملها درجات الحرارة العالية، كما تساعد في إيقاف تكلفة الأغذية المطهية، من تكاليف الطهي، والوقت المستغرق لطهي الأطباق بهدف العرض، إلى جانب عدم الحاجة إلى دفع مبالغ عالية مقابل جلسات تصوير الطعام كل مرة.
– حفظ النعمة من الهدر، حيث نجد أن الطعام المستنسخ هو الحل الأمثل لما يتم اهداره من طعام يتم تخصيصه يوميا في المطاعم والكافيهات بهدف العرض أمام العملاء، الى جانب ما يتم التخلص منه في النفايات.
كما تساعد هذه المجسمات في تحسين تجربة المستهلك من خلال :
– تسهيل عملية اتخاذ القرار بالشراء من خلال معرفة مكونات وتفاصيل الطبق الذي سيُقدم، من خلال النظر للمجسم، والطلب مباشرة دون اجهاد النفس في قائمة طعام خالية من الصور أو بصور غير محاكية للواقع عند اتمام كل طلب.
– تساعد هذه المجسمات بدورها تقليص وقت الانتظار عند الطلب، ممايحسن تجربة العملاء الآخرين عند زيارة المطعم أو الكافييه المطبق للفكرة.
– تساعد هذه المجسمات السائح الأجنبي في طلب الطعام، دون الشعور بالقلق من عدم وجود لغته الأم في قائمة الطعام بفعالية عالية، توازياً مع افتتاح القطاع السياحي لدول العالم.